The 2-Minute Rule for تاريخ الواقع الافتراضي
The 2-Minute Rule for تاريخ الواقع الافتراضي
Blog Article
تشمل الأنواع الأخرى المتميزة لتقنيات نمط الواقع الافتراضي الواقع المعزز والواقع المختلط الذي يشار إليه أحيانًا بالواقع الممتد أو اكس ار.
لقد أُعجب مستخدمو النظام بإحساس العمق (مجال الرؤية) في المشهد والواقعية المقابلة.
In 1965 Sutherland outlined the features of what he known as the “supreme display” and speculated on how computer imagery could build plausible and richly articulated virtual worlds. His Idea of this type of globe commenced with Visible representation and sensory enter, but it really did not end there; he also referred to as for a number of modes of sensory input. DARPA sponsored work through the 1960s on output and enter devices aligned using this vision, like the Sketchpad III procedure by Timothy Johnson, which presented 3-D sights of objects; Larry Roberts’s Lincoln Wand, a program for drawing in 3 Proportions; and Douglas Engelbart’s invention of a brand new enter gadget, the pc mouse.
ولتوسيع جاذبية الواقع الافتراضي لجماهير أوسع، شجعت الشركات أيضًا تطوير تجارب غير ألعاب، تشمل مجالات مثل التعليم واللياقة البدنية والتفاعل الاجتماعي والغمر السينمائي. لكن هذه الجهود لم تحل معضلة الدجاجة والبيضة المتعلقة بتبني الأجهزة وتوفر المحتوى.
يعرف الواقع الافتراضي بأنه تقنية حاسوبية تتضمن محاكاة بيئة حقيقية أو ثلاثية الأبعاد تعمل على نقل الوعي الإنساني إلى تلك البيئة ليشعر بأنه يعيش فيها، وقد تسمح له أحيانا بالتفاعل معها.
ومع ذلك، فإن موظفيها المعينين، مثل توم زيمرمان وسكوت فيشر وجارون لانيير ومايكل نيمارك نور وبريندا لوريل، أبقوا أبحاثهم وتطويرهم على التقنيات المتعلقة بالواقع الافتراضي.
عندما يتعلق الأمر بالاندماج الاجتماعي في بيئات الواقع الافتراضي، فهو يعتقد أن السلامة والأجواء متعددة الثقافات أمر بالغ الأهمية. وأشار إلى أن العلاقة الحميمة وحرية التعبير عن الذات في العالم الافتراضي يمكن أن تجعل المزيد من الشباب واللاعبين من مختلف الجنسين يشعرون بالراحة، وهو ما يعد أيضًا اتجاهًا مهمًا في التطوير المستقبلي للواقع الافتراضي.
(انقر هنا لقراءة المقالة التي تسلط الضوء على إنجازات مورتن في هذا الحقل).
بعد ذلك وخلال فترة السبعينيات بدأت هذه التقنية والأجهزة الداعمة لها تنتشر لكن على نطاق ضيق جداً، فقد كانت تُستَخدم في المجالات العسكرية والطبية وبعض المجالات الأخرى، في حين أنها لم تصل ليد المستهلك بعد.
الإبداع: يمكن للمبتكرين تجربة النماذج الرقمية للمنتجات والجمع بين المواد واستكشاف الأفكار.
حَلُم الإنسان بأن يخرج من واقعه الممل -وأحياناً الكئيب- وقد كانت السينما بشاشاتها الكبيرة وأصواتها العالية أحد الوسائل العملية للخروج من الواقع والدخول إلى واقع افتراضي من نسج خيال الكتاب والمخرجين، وفي حقيقة الأمر أنه حتى الألعاب الرقمية في واقعنا المعاصر اليوم هي أحد وسائل الإنغماس في الواقع الافتراضي، واقع من الخيال يندمج فيه المرئ فيذهل عن من حوله، لكن تبقى حاسة البصر هي المعيار الأساسي في تعريف الواقع الافتراضي، فعدم رؤية أي شيء آخر والإحاطة الكاملة بالصورة أو المشهد، هما العاملان الرئيسيان لتحديد هوية الواقع الافتراضي.
ويعتقد أنه على الرغم من أن هذا التحدي التقني ضخم، إلا أن مساحة التطوير المستقبلية واسعة جدًا. وشدد شيل بشكل خاص على الإنجاز الذي حققته تقنية التتبع البصري، مما يجعل وحدات التحكم وشاشات العرض المثبتة على الرأس وتتبع اليد أكثر مرونة، كما أن الاتصال اللاسلكي يجعل تجربة الواقع الافتراضي أكثر حرية.
تم اعتماد هذا بواسطة اوكيلوس وتم استخدامه في جميع سماعات الرأس المستقبلية.
على الرغم من هذه التحديات، فإن الواقع الافتراضي لن يختفي في أي وقت قريب. تواصل شركات مثل ميتا وجوجل وسامسونج استثمار مبالغ كبيرة في الواقع الافتراضي والواقع المعزز.